من خالد هيثم
التزمت شركة رياض الحروي للصرافة ومديرها التنفيذي " مهند رياض" بدورها الرائع والجميل ، الذي يقدم هوية عطاء راقي ، يتربط بقيمة المواعيد الرياضة والشبابية التي تضع بصمتها في حوار مجتمع ووطن .. من خلال الايفاء بوعد تكريم المنتخب في حال توج بغرب آسيا ، وهو ما حصل بالفعل بل وبمضاعفة المبلع من خمسة مليون إلى عشرة ملايين ريال ، سلمت بشيك خاص مع تهنئة بقيمة الاوطان ، حينما تتجلى لتحتضن فرحة شعب وامة.
شركة رياض الحروي للصرافة ، التي أعتادت ان تكون على خطى كل مواعيد المنتخبات ، وكانت قد كرمت الناشئين حينما توجوا باللقب " ذاته" عام 2021م ، كانت على الموعد لتمنح حضورها ، نفس الدلالة والمضمون والذي تتبنى فيها ، أدوار ذات صلة بشخصية من يقودها وعطاء من يتنبى أفكارها ، عطفا على سخاء أخلاقي ، تنتصر فيه روح الانتماء للمجتمع ، بثقافة جميلة تكتسي ثوب جميل بلون تجتمع فيه خصال المدى البعيد والنظرة التي تذهب إلى كل شيء جميل.
الأكيد أن مواقف شركة رياض الحروي للصرافة ،ومديرها التنفيذي " مهند رياض الحروي" تحظى بإعجاب كل أطراف المجتمع والمنظومة الرياضية ، كونها تقدم "نموذج" في مسار العلاقة بين رأس المال الوطني ومواعيد الشباب والرياضيين