يفتتح جامع، يصلي مع الناس،يستقبل عائلات وأولاد الشهداء، في هذه الجمعة،
بالأمس، يزور مشفى ٢ ديسمبر، ويلتقي بقيادات من تهامة، ويظهر مع الجميع، ويزور قرى المخاء ويعايد المواطنين الى منازلهم، قبلها بيوم: يلتقي بقادة محوري حيس والبرح العسكريين،
يلتقي بمشايخ وهامات وقامات،
فمنذ عاد من عدن ولأيام هناك عشرات الأخبار،عن لقاء عن استقبال عن شيء وأشياء يقوم بها العميد طارق ولا يخسر لحظة من لحظاته الا وهو يعسجد حركة النضال الوطني،بين الناس، ولأجل جمهورية الناس..
القائد، الذي أحببناه، الذي يكبر بالناس ولا يتخلى عنهم، ولذا بايعناه على السمع وعلى الطاعة وعلى خوض البحر والبر والجبل ..
أما هذه الصورة، فهي توحي بالمجد، قادتنا أول من يضحي بنفسه بالمعركة وأمامكم علي عبدالله صالح، فهو يستقبل أولاد الشهداء ظهرت أمامه عظمة صالح، وكأنه يقول:ونحن أيضاً ضحينا، لم نجلبكم الا وقد جلبنا أنفسنا ولم ندفع من دمكم لأجل الوطن الا ودفعناه..
المجد لليمن، للزعيم، وروح الزعيم