استطاعت #ألوية العمالقه، في غضون عشرة أيام، تحقيق انتصارات تجاوزت الجغرافيا، كبدت جماعة الحوثي خسائر فادحة، استعادة شبوة بكامل ترابها، ودحرت الحوثي إلى تخوم #مأرب والبيضاء .
وقائع الأحداث والمعارك التي سطرتها العمالقة، بداً من #عدن إلى لحج إلى باب المندب إلى الساحل الغربي إلى الوازعية مرورا بالكدحة غربي #تعز، إلى أبين وشقرة وبيحان وعين وعسيلان، مثلت قوة الردع لجماعة الحوثي، وآلة النصر التي تحمي بقايا الشرعية في كل المدن .
خُذلت #الشرعية والحكومة اليمنية بالأمس في مدن عديدة، وانكسرت قواها امام صلف الحوثية وجنونها، وبتواطئ ،سلمت شبوة والجوف ومعظم مدن مأرب، لتعربد فيها جماعة الموت الحوثية، وتنكل بإبنائها الشرفاء .
هبت قوى العمالقة من #الساحل الغربي، التي لا تهاب الموت، ولا تعرف الهزيمة، من تعرف هدفها جيدا، كسر الحوثية وقتالها، شرعت في تطٌهير عسيلان في غضون ساعات، تلتها انتصارات في بيحان، ومؤخراً تتنفس عين الصعداء بعد أيام معدوده من إعصار العمالقة الذي لا يقهر .
الشاهد في القول إن مستقبل العمالقة في القريب العاجل، وفي قادم الأيام، سيكون حافلاً بالانتصارات على كافة الأصعدة، سجلت الانتصار وقارعة قوى الشر في ميادين القتال، فحق للعماليق أن ترفع راية النصر وان تفخر بالإنجاز والمعجزة، تحية لكل العمالقة الابطال فردا فردا، بهذا الإنتصار الكبير .
#عمالقة_الجنوب