من يقف خلف المحاولات الفاشلة لتدمير مجموعة الشيباني التجارية في تعز وتفكيكها ثم افلاسها وطرد موظفيها، وضرب الاقتصاد الوطني مستغلا فيديو الحاج الطيب والمُدَلّس عليه وعلينا وفق خطة الخداع الكبرى لضرب تماسك ونجاح هذه المجموعة التجارية العريقة في ظل هذا الوضع الإقتصادي المتردي ، وهي خطة لم تنتهي بعد خيوطها الخبيثة لكنها ستفشل وفق الحقائق والتفاصيل التي تجلّت وشكلت الحفرة التي سقط فيها (قابيل) وأباطرة المكر والفساد في شر أعمالهم ومؤامراتهم لتفكيك هذه المجموعة وبيعها بثمن بخس واعادة انتاجها في مربع خارج تعز والإنتقام من كل الأسرة التجارية وكانت العقبة الكبرى هي ازاحة رئيس مجلس الادارة الحالي #أبوبكر_الشيباني والذي يقف معه ويسانده 95% من افراد الأسرة والمجموعة التجارية فهو الأكثر نجاح وكفاءة في نظرهم وبشهادة الحاج نفسه وواقع المجموعة المتماسك في بحر من الأزمات والعواصف الاقتصادية وحاول قابيل قتل أخيه ولم يفلح!
فكانت الخطوة الأولى عزل الحاج أحمد الشيباني شفاه الله والذي تجاوز التسعين عاما بحجة تلقي العلاج في الأردن ومنع التواصل معه نهائيا ومنع الزيارة عنه حتى أنهم اعادوا من باب زيارته أحد كبار مجموعة هائل سعيد أنعم وفي هذه العزلة بدأ تسميم عقل الحاج بمعلومات كاذبة واخبار خبيثة عكس الواقع وكلها ضد رئيس مجلس الإدارة أبوبكر الشيباني، ثم جاء فيديو الحاج عقب هذه التعبئة المظللة، ولم تستطع أغلب الأسرة من الوصول إليه وتنويره وايضاح الحقيقية له في ذلك الوقت، وفعلا أكلنا المقلب تماما وتم خداعنا والتأثير علينا بهذا الفيديو والذي سيناقضه بنفسه مع أغلب أعمدة هذه المجموعة كما أتوقع لاحقا بعد تكشّف الكثير من الحقائق والتي عززت من اصطفاف أغلب هذه الأسرة خلف رئيس مجلس ادارة الشركة وساندوه بايمان كبير، وبمعرفة أكبر بمن يتآمر من داخل المجموعة عليهم وعليها لضربها وتفكيكها ف( قابيل) في قصتنا هذه دائما ناجح في صنع الفشل الاداري والتجاري ولامشكلة لديه في قبض الثمن مسبقا وتنفيذ مؤامرة تفكيك المجموعة بالبلطجة وبيع معظم شركاتها وطرد الموظفين والإنتقال إلى مربع المليشيا بنفس نكهة الاسم والتاريخ الكبير لمجموعة الشيباني ويقف إلى جواره أباطرة وهوامير فاسدة بمساعدة #برلماني خذل تعز كثيرا إيماناً منه بقانون المليشيا وشريعة الغاب وبه وبهم تم تجاوز النظام والقانون وافتعال كل هذه الأكاذيب ليتم ضرب المجموعة وتولي قابيل إدارتها بالقوة والاحتيال تمهيدا لتفكيكها ثم الهيمنة على المسخ التجاري الجديد والجلوس على قمة مجلسه الإداري، وهو مالم يتحقق حتى الآن!
ولن يتحقق بإذن الله لأنّنا نعول (على راس حكمتنا الوطنية رئيس المجلس الرئاسي ورئيس الحكومةومحافظ المحافظة والقضاء) في إفشال استهداف المجموعات والشركات التجارية في تعز ,والتعامل بحزم ومسؤولية مع كل أباطرة الفساد واركان هذا التأمر القبيح الذين بنوا من تفاصيل -فيديو عاطفي محبوك بعناية ومكر- خطة خبيثة لنهب مليارات الريالات وتفكيك وتدمير مجموعة تجارية عريقة كمجموعة الشيباني في تعز ، وطرد آلاف الموظفين والأيدي العاملة في مثل هذه الظروف الاستثنائية والعصيبة ,،
ولن تُقفل هذه القضية إلاّ وقد انتصر فيها النظام والقانون وساندتها ضمائرنا الطيبة التي خُدعت بفيديو وخطة خبيثة كادت تنجح وتفترس ملامح الحقيقة والواقع، ولن نسامح أو نتعاطف مع كل من خدعنا في هذه القضية