لم يكن وجه أحمد ماهر الذي رأيناه بل هو وجه عدن وجراحها وأحزانها اليوم!
وكأننا عدنا خمسين عاماً للوراء!
تعذّبون صحفياً بعد خطفه في قلب عدن!
لاقيمة لمجلس أو قيادة أو رئاسة
لاقيمة لسبعة أو ثمانية مادامت كرامة الإنسان مهدورةً في قلب عدن!
لك أن تصمت يامجلس القيادة الثماني
ولكن لا تتفاجأ حين يصل الدور إليك!